يحتاج التطرف للكثير من المشاعر السلبية كي يتنامى، لأن السلبية

يعيش المتطرف غربة طوعية، فهو منذ بداية استدراجه إلى فخ

باسم مُثُلٍ زائفة وتأويلات كاذبة للنصوص الدينية، يدافع المتطرفون عن

تعتبر الحياة من أكبر نعم الله علينا، فمن خلال حراكها

ثمة فارق كبير بين العلم والمعرفة على الرغم من التشابه

يُخل الفكر المتطرف عامدًا بالعقد الإنساني الأصيل بين الفئات المجتمعية

يُمكن رسم ورقة هوية للمتطرف تختزل جُل أطيافه الفكرية والعقدية

يتجاوز انغماس المتطرف في أحيانِ كثيرة، أفكاره المغلوطة وتأويلاته المشوهة

إن أول منافذ التطرف في التسلل نحو الأفئدة هو التضخم

إن أخص ما يميز الفكر المتطرف هو ضيق الأفق الفكري

ثمة علاقة تلازم بين تسامح المجتمع وتسامح الأفراد حيث أن

تُبرز التطورات الحالية على المستوى الإقليمي والدولي مدى حتمية قيم

لا شيء أشد قسوة على أفئدة المتطرفين وعقولهم مثلما هي

يتغول الفكر المتطرف في محاولة تشويه وعي صغار السن تحديدًا

يتعايش المتطرف بالانفعالات المرضية الرافضة والطاردة لكل مختلف ، حتى

من مسارب التطرف إلى العقول والأنفس إشاعة ثقافة اليأس بين

إن جهود مكافحة الفكر المتطرف إنما هي في جوانب منها

إن معرفة حواضن الفكر المتطرف هو مسألة مصيرية للحماية من

إن قوام كل مجتمع يتجسد في قدرته على التكامل والتعاون،

يستخدم الفكر المتطرف خطابات الكراهية التي تكشف عنف وعدائية جماعاته

تمارس التنظيمات المتطرفة قبل إجرامها الإرهابي مقارفة سرقة التراث وتزويره

يعمد الفكر المتطرف إلى تجريد اللغة من مُمكناتها بهدف استلاب

تؤثر المادة الرقمية من جانب كونها سهلة الاستهلاك والتفاعل، في

لا يجد دُعاة التطرف غضاضة في الانغماس وسط دوائر الجريمة

يتضخم خطاب الموت لدى التنظيمات المتطرفة بشكل مرضي خطير، إذ

يستغل الفكر المتطرف في جزء من إستراتيجيات تمدده وانتشاره، مستوى

لا يملك المتطرف موقفه الخاص والمستقل إنما هو عادة مزور

حينما تتحول المعلومات الزائفة إلى أدوات سامة غايتها التأثير على

يعمد المتطرف الخلط بين الثابت والمتحول في مسارات المجتمع وبين

يرتكز الفكر المتطرف على إستراتيجية عدوانية متعددة الجبهات موغلة في