الألعاب الإلكترونية

رصدت إدارات البحث والتحليل في المركز العالمي للفكر المتطرف اعتدال اقتحام التنظيمات الإرهابية مجال صناعة ألعاب الفيديو، بهدف التأثير في الأطفال والمراهقين وجذبهم نحو أجندتها واستراتيجياتها المدمرة والدموية، ورغم مراعاة بعض ألعاب الفيديو النواحي الترفيهيه أو التعليمية أو تنمية القدرات وتطوير المهارات لدى الأطفال في بعض المجالات، إلا أن ذلك لا يقلل من خطورتها إذا ما تم استغلالها في مجالات أخرى لها علاقة مباشرة في التأثير عليهم، كما يحدث الآن من قبل بعض التنظيمات ومن خلال بعض الألعاب التي رصد خبراء اعتدال طريقة تطويعها لخدمة أهداف متطرفة.