كلما صغرت الخلية كان باستطاعتها التحرك بسهولة وإحداث فارق على مستوى العمل.
يهدف إلى عدم الكشف عن الخلية أو عدم تورط خلايا أخرى في حال كشفها أو اختراقها.
يمتاز عمل الخلية عن العناصر أو الذئاب المنفردة بالنوعية والتخطيط والتعاون بين خبرات منوعة تشمل القيام بالعمل وتجهيز الأدوات والتصوير والمراقبة والتغطية الميدانية.
خلية إرهابية مسؤولة عن الخدمات اللوجستية، في الأغلب تكون أكبر الخلايا من حيث العدد والخبرات.
هي خلية تنفيذ العمليات الإرهابية، تقوم بأنشطتها بشكل سري للغاية يتم التخطيط له فيما بين عناصرها بعد تلقي الأهداف من المشرف على الخلية، وعادة تجتمع قبل تنفيذ العملية بمدة قصيرة، ويتم التواصل فيما بينها بشكل مشفّر.
خلية إرهابية يتم تدريب أعضائها على أعمال الإستطلاع والمراقبة.
الخلايا المسؤولة عن الجانب المالي بدءاً من خطط التمويل وتوفير السيولة النقدية وتحويلها إلى بلدان أخرى بطرق آمنة وشراء المعدات من محلات مختلفة والتعامل مع تجار السلاح والتهريب
خلايا تختص بمسائل الإقناع ونشر الفكر التكفيري والتحريض والشحن العاطفي والتفرغ للإجابة على كل الإشكالات الشرعية والمساندة في دفع شبهات التنظيمات المنافسة.
هي خلايا تعمل على تجنيد الشباب واستخدامهم في الأعمال اللوجستية، وقد يكون عناصرها مدربين عسكرياً ولديهم مخطط جاهز للتنفيذ، إلا أنهم ينتظرون الأوامر من قيادتهم للتنفيذ.
هي خلايا تورطت فعلياً ونفذت عمليات إرهابية في العلن، مثل: خلية الدندني في المملكة العربية السعودية، التي نشطت في تجنيد عناصر مسلحة لتنفيذ العمليات الإرهابية، ورصد المواقع الحيوية، وجمع المعلومات. هذا النوع من الخلايا عادة ما يستعجل في القيام بتنفيذ مخططاته، بسبب تاريخه الإرهابي السابق، ووجود معلومات عنها لدى أجهزة الأمن.
لويس أوغست بلانكي، اشتراكي من حقبة نابليون من أوائل الثوريين الذين نظموا خلايا سرية، تقوم على تقسيم العمل إلى مجموعات صغيرة تُعطى معلومات محددة حسب الحاجة.
العمل بطريقة الخلايا هو تكتيك سبقت التنظيمات الإرهابية إليه عدد كبير من المنظمات الإجرامية،أو تلك التي تقوم بعمليات سرية،إضافة إلى وحدات الحروب غير التقليدية التي تقودها القوات الخاصة، وهي تحرص منذ نشأتها على تجنب توظيف الوسائل الالكترونية كأداة للتواصل فيما بينها.
استمرت الحركات الشيوعية في أواخر القرن التاسع عشر باستنساخ نموذج الخلايا لصعوبة اختراق هذا النموذج.
الفوضويون والثوريون في: روسيا، أيرلندا، فرنسا، ألمانيا، وسويسرا، نظموا ما يعرف بـ (الخلايا السرية)أو(المجتمعات المنعزلة) عن المجتمع الرئيس، وذلك منذ بداية ثمانينيات القرن التاسع عشر، ليمارسوا بذلك الأهداف التي وضعوها، والفكر الذي ينتهجونه بمساعدة تلك المجتمعات الصغيرة، فالثوريون يتفككون في مكان ليظهروا في آخر وقد كسبوا أدوارا قيادية آنذاك ،بفضل هذا التكتيك.
استمدت الحركات الإرهابية المعاصرة نموذج الخلايا متأثرة بالخلايا الشيوعية، وأدب السجون الذي انتشر في تلك الفترة وإن كانت أقل تنظيماً، لكنها أكثر جرأة وقدرة على الفعالية بسبب وجود الدافع الأيديولوجي والديني المتطرف.
هذه الحركات ونظراً لأن تمويلها وتسليحها في القرن العشرين جاء جُله من الإتحاد السوفييتي السابق، والصين الماوية، ودول شيوعية أخرى، فقد تراجعت أنشطة العديد منها خلال التسعينيات، حيث سقطت الحكومات الداعمة لها أو أنها غيّرت من طبيعة تشكيلها.
في العصر الحديث انتهجت الجماعات الإرهابية هذا الأسلوب، فكان ظهورها سبباً رئيساً من أسباب صعوبة النيل منها.
الإغتيالات واستهداف الشخصيات السياسية والأمنية
ضرب المصالح الحيوية كالمشاريع والمدن الصناعية والمطارات ومحطات القطار والمناطق السياحية.
إستهداف المناطق المكتظة بالتجمعات البشرية لنشرالخوف والفزع، وحث هذه التجمعات على مغادرة أماكن تجمعاتهم، بغرض تحقيق مكاسب إعلامية
طايع سالم الصيعري قُتل في تاريخ 7 يناير2017 م في الرياض" شقيق /مطيع سالم الصيعري المقتول من قبل خلية الحرازات، والذي ثبت انضمامه لصفوف داعش، والقتال في سوريا، ومن ثم العودةإلى المملكة العربية السعودية بوثائق مزورة بحسب تقرير لقناة العربية -، وبالتالي هذه العلاقة توضح أن خلية الحرازات تتبع لتنظيم داعش.
عمره 24 عاماً محكوم بالسجن في قضايا إخلال بالأمن.
عمره 19 عاماً محكوم بالسجن في قضايا هجوم على الأمن البحريني، وأعمال تخريبية.
رصد تحركات عدد من رجال الأمن والتخطيط والإعداد لإستهدافهم.
حسين علي أحمد داوود
الإرهابي المدعو حسين علي أحمد داوود "31 عاماً"، هارب وموجود في إيران، ومسقطة جنسيته، وهو من يدير هاتين الخليتين الإرهابيتين، وعلى صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، والمدعو مرتضى السندي، ويعاونه في ذلك كل من:
ياسر أحمد حبيب إبراهيم
"31 عاما" محكوم بالسجن في قضايا إشعال حرائق عمداً والهجوم على الدوريات الأمنية.
أحمد عبدالمهدي حسن العرادي
"22 عاما" محكوم بالسجن في قضايا إخلال بالأمن والهجوم على الدوريات الأمنية وإشعال حرئق بشكل متعمد، وهو شقيق أحد المقبوض عليهما في خلية استهداف رجال الأمن.
سلمان علي سلمان علي إبراهيم
"26 عاما " محكوم بالسجن في قضية صناعة وحيازة عبوات قابلة للاشتعال و الانفجار.