وصف وفد من المركز العالمي للتميز لمكافحة التطرف العنيف (هداية)، الدور الذي يقوم به المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال) بـ" المتميز".
وأعرب المدير التنفيذي لـ(هداية) مقصود كروز، لدى لقاءه سعادة الأمين العام للمركز الدكتور منصور الشمري، خلال زيارته مقر المركز في الرياض (الأحد) 21 يوليو 2019، على رأس وفد ضم مديرة الشؤون التنفيذية لـ(هداية) عبير مكي، ومن السفارة الإماراتية لدى الرياض مبارك الحمادي، عن إعجابه بجهود (اعتدال) في مكافحة الفكر المتطرف، مؤكداً "انبهاره بما رآه من قدرات وإمكانات بشرية وفنية في المركز".
واستعرض كروز، في كلمة له بهذه المناسبة هيكلة مركز (هداية) واستراتيجيته وطريقة عمله وإصداراته المختلفة، معرباً عن تطلعه إلى التعاون مع (اعتدال) عبر مشاريع وأفكار تتناسب وأهدافهما المشتركة.
من جهته أكد سعادة الأمين العام لـ(اعتدال)، أن " مركز (هداية) من المراكز المتقدمة بما يحققه من نجاحات في نشر التعايش بين فئات الشباب"، مشدداً على أن "(اعتدال) في خدمة الإنسانية عبر ما يملكه من قدرات بشرية وفنية، وأن مكافحة الفكر المتطرف تتحقق بالتكامل بين الجهات المعنية".
ورداً على سؤال حول المشاريع المستقبلية لـ(اعتدال) في الرصد والتحليل وإذا ما كانت ستقتصر فقط على تويتر، ومدى الاهتمام بجماعات مثل (اليمين المتطرف)، أوضح مسؤولي المركز أن "(اعتدال) يتابع مواقع التواصل الاجتماعي، والوسائط التابعة للأذرع الإعلامية للجماعات والتنظيمات المتطرفة، إضافة إلى الجماعات ذات الفكر المتطرف أياً كانت ".
واطلع الوفد الزائر على التقنيات المستخدمة في رصد أنشطة الجماعات المتطرفة، و مشاريع المركز القائمة والمستقبلية.
وفي ختام الزيارة التقط الوفد عدداً من الصور التذكارية، معبراً عن سعادته بما رآه من جهود، وإعجابه بما يضمه (اعتدال) من كوادر وقدرات عالمية متخصصة في مجال مكافحة الفكر المتطرف.
وأعرب المدير التنفيذي لـ(هداية) مقصود كروز، لدى لقاءه سعادة الأمين العام للمركز الدكتور منصور الشمري، خلال زيارته مقر المركز في الرياض (الأحد) 21 يوليو 2019، على رأس وفد ضم مديرة الشؤون التنفيذية لـ(هداية) عبير مكي، ومن السفارة الإماراتية لدى الرياض مبارك الحمادي، عن إعجابه بجهود (اعتدال) في مكافحة الفكر المتطرف، مؤكداً "انبهاره بما رآه من قدرات وإمكانات بشرية وفنية في المركز".
واستعرض كروز، في كلمة له بهذه المناسبة هيكلة مركز (هداية) واستراتيجيته وطريقة عمله وإصداراته المختلفة، معرباً عن تطلعه إلى التعاون مع (اعتدال) عبر مشاريع وأفكار تتناسب وأهدافهما المشتركة.
من جهته أكد سعادة الأمين العام لـ(اعتدال)، أن " مركز (هداية) من المراكز المتقدمة بما يحققه من نجاحات في نشر التعايش بين فئات الشباب"، مشدداً على أن "(اعتدال) في خدمة الإنسانية عبر ما يملكه من قدرات بشرية وفنية، وأن مكافحة الفكر المتطرف تتحقق بالتكامل بين الجهات المعنية".
ورداً على سؤال حول المشاريع المستقبلية لـ(اعتدال) في الرصد والتحليل وإذا ما كانت ستقتصر فقط على تويتر، ومدى الاهتمام بجماعات مثل (اليمين المتطرف)، أوضح مسؤولي المركز أن "(اعتدال) يتابع مواقع التواصل الاجتماعي، والوسائط التابعة للأذرع الإعلامية للجماعات والتنظيمات المتطرفة، إضافة إلى الجماعات ذات الفكر المتطرف أياً كانت ".
واطلع الوفد الزائر على التقنيات المستخدمة في رصد أنشطة الجماعات المتطرفة، و مشاريع المركز القائمة والمستقبلية.
وفي ختام الزيارة التقط الوفد عدداً من الصور التذكارية، معبراً عن سعادته بما رآه من جهود، وإعجابه بما يضمه (اعتدال) من كوادر وقدرات عالمية متخصصة في مجال مكافحة الفكر المتطرف.