أعرب المفوض السامي لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، عن تطلع المنتدى إلى تعزيز الشراكة مع المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال).
وأكد موراتينوس، لدى لقاءه سعادة الأمين العام للمركز الدكتور منصور الشمري، خلال زيارته مقر المركز في الرياض (الاثنين) 1 يوليو 2019 على رأس وفد ضم مساعدة المفوض السامي للمنتدى نهال أحمد، وأمين عام اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان و الثقافات الدكتور عبدالله بن محمد الحميد، أهمية المركز في مكافحة الفكر المتطرف في المنطقة والعالم، منوهاً بإمكانات المركز وما يمتلكه من تقنيات وكوادر متخصصة في تحليل الخطاب المتطرف، وصناعة محتوى مضاد له.
وقال في كلمة له بهذه المناسبة " شكراً جزيلاً و أهنئكم على هذا المجهود، فأنا معجب حقاً بالطريقة التي تعملون بها منذ إنشاء هذا المركز المهم لمكافحة الفكر المتطرف".
وفي رد على سؤال حول رؤى المركز المستقبلية خاصة بعد الإعلان عن هزيمة (داعش)، وآليات التغلب على الصعوبات المتعلقة بتعدد اللغات في عمليات تحليل المحتوى، وتوظيف الجماعات المتطرفة لهذا التعدد على منصات التواصل الاجتماعي، أوضح مسؤولي (اعتدال) أن " لدى المركز خطط لمكافحة الفكر المتطرف، أياً كان مصدره، وأياً كان التنظيم الذي يتبناه أو يروج له، سواءاً كان (داعش)، أو غيره".
وفي ختام الزيارة التقط الضيوف الصور التذكارية، فيما قدم سعادة الأمين العام للمركز، هدية تذكارية إلى المفوض السامي لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات.
وأكد موراتينوس، لدى لقاءه سعادة الأمين العام للمركز الدكتور منصور الشمري، خلال زيارته مقر المركز في الرياض (الاثنين) 1 يوليو 2019 على رأس وفد ضم مساعدة المفوض السامي للمنتدى نهال أحمد، وأمين عام اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان و الثقافات الدكتور عبدالله بن محمد الحميد، أهمية المركز في مكافحة الفكر المتطرف في المنطقة والعالم، منوهاً بإمكانات المركز وما يمتلكه من تقنيات وكوادر متخصصة في تحليل الخطاب المتطرف، وصناعة محتوى مضاد له.
وقال في كلمة له بهذه المناسبة " شكراً جزيلاً و أهنئكم على هذا المجهود، فأنا معجب حقاً بالطريقة التي تعملون بها منذ إنشاء هذا المركز المهم لمكافحة الفكر المتطرف".
وفي رد على سؤال حول رؤى المركز المستقبلية خاصة بعد الإعلان عن هزيمة (داعش)، وآليات التغلب على الصعوبات المتعلقة بتعدد اللغات في عمليات تحليل المحتوى، وتوظيف الجماعات المتطرفة لهذا التعدد على منصات التواصل الاجتماعي، أوضح مسؤولي (اعتدال) أن " لدى المركز خطط لمكافحة الفكر المتطرف، أياً كان مصدره، وأياً كان التنظيم الذي يتبناه أو يروج له، سواءاً كان (داعش)، أو غيره".
وفي ختام الزيارة التقط الضيوف الصور التذكارية، فيما قدم سعادة الأمين العام للمركز، هدية تذكارية إلى المفوض السامي لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات.