قبل 21 مايو 2017 كان مركز اعتدال حلما عالميا لقادة العالم من محبي الخير والسلام ..ولد الحلم كبيرا بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقادة دول عربية وإسلامية، لتصبح العاصمة السعودية، الرياض، منذ ذلك التاريخ، عاصمة للاعتدال في العالم بولادة أكبر مركز دولي لمكافحة الفكر المتطرف في العالم.
اليوم، أصبح الحلم واقعا..صارالمركز منارة تلفت نظر الكثير من السياسين والمفكرين والمثقفين حول العالم، وأصبحنا نفخر يوميا كيف نستقبل زوارنا بابتسامة كبيرة وعمل أكبر، ثم نتطلع منهم لأن يشاركونا العمل والأمل في عالم متسامح خال من التطرف والإرهاب.
اليوم، نسعى لأن يشاركنا كل إنسان بمعلومة ، بفكرة، بمبادرة، برأي، لكي ندخل العام الثاني بروح مختلفة، ولنكمل ماأسسناه في العام المنصرم، ونهدف من خلاله لمشاركة مجتمعية دولية في مكافحة الأفكار المتطرفة، وأنسنة القيم المشتركة لتصبح هي خطة الحياة التي نحارب بها “مخططي الموت” !.