المرجع الأول عالميا في مكافحة الفكر المتطرّف وتعزيز ثقافة الاعتدال
رصد وتحليل الفكر المتطرف واستشرافه للتصدي له ومواجهته والوقاية منه، والتعاون مع الحكومات والمنظمات ذات العلاقة.
نعزز من ثقة الشعوب والحكومات في مواجهة أعداء الحياة، ومكافحة الفكر المتطرف، ونشر مبادئ التسامح والاعتدال والتأكيد على فرص السلام العالمي.
الشائع استخدامها في طروحات الفكر المتطرف، ويجري حالياً تطوير نظم ذكاء اصطناعية متقدمة لتحديد المواقع الجغرافية التي تمثل بؤر وحاضنات للفكر المتطرف والقيام بأنشطة الاستقطاب والتجنيد
قادرة على رصد وتصنيف وتحليل أي محتوى متطرف في غضون ٦ ثوان فقط من ظهوره على شبكة الإنترنت وبمستوى غير مسبوق عالمياً من الدقة - يتعدى 80٪ - مما يتيح آفاقاً جديدة في مجال مكافحة الأنشطة المتطرفة في المجال الرقمي
يقومون بالتحليل المتقدم للمعلومات بالإضافة إلى امتلاك الدراية والخبرة والفهم الدقيق للجماعات المتطرفة وخصائصها الفكرية والثقافية ومحدداتها الاجتماعية والسياسية
لمحاربة جذور التطرف ونشر قيم التسامح والاعتدال، وإثبات قدرتنا كقيادات دولية على حفظ السلام العالمي، وتحقيق الرفاهية لشعوب العالم
في مكافحة التطرف الفكري وأنشطته على ساحات مواقع التواصل الاجتماعي والإنترنت والإعلام بوجه عام
يتميز المركز بنظام حوكمة يعكس أفضل الممارسات الدولية في إدارة المنظمات العالمية الكبرى؛ بما يتيح الحيادية والمرونة والكفاءة والشفافية لتأدية مهام المركز وتحقيق أهدافه. يتولى إدارة المركز مجلس إدارة مكون من (١٢) عضوًا من ممثلي دول أو منظمات أو جهات ذات اهتمام بعمل المركز، يتشكل لمدة (خمس) سنوات لكل دورة، مراعى في عضويته نسب المساهمة في تمويل الميزانية السنوية للمركز، ويُناط به رسم السياسة العامة للمركز، ووضع خططه وبرامجه، واعتماد ميزانيته.
تنقسم عضوية المركز إلى:
دول أو منظمات أو جهات مشاركة مموِّلة تلتزم بالمساهمة في تمويل الميزانية التشغيلية للمركز ويكون لها تمثيل في مجلس الإدارة.
دول أو منظمات أو جهات مشاركة داعمة يختارها مجلس الإدارة ويكون لها تمثيل مستقل في عضوية مجلس الإدارة.
دول أو منظمات أو جهات مشاركة تستفيد من خدمات المركز وتتعاون معه في تحقيق أهدافه.
كذلك يضم المركز «اللجنة الفكرية العليا» والتي تتكون من عدد من العلماء والمفكرين وأصحاب الرأي البارزين على المستوى المحلي والعالمي وتتولى مراجعة الأهداف الفكرية للمركز واقتراح البرامج الفكرية، وتحديد أولوياتها، وآليات تفعيلها. كما يعتمد المركز على مجموعة من مؤشرات الأداء الرئيسة التي يمكن من خلالها التقييم الموضوعي لأدائه في القيام بمهامه وكذلك أثره وفاعليته في تحقيق أهدافه المرجوة على أرض الواقع.
تفنيد الخطاب المتطرف ومحاربة أنشطته والحد من آثارها
مواجهة الفكر المتطرف ومنع الانتماء إليه أو التعاطف معه أو المساهمة في أنشطته بأي شكل من الأشكال
تعزيز ثقافة الاعتدال والتسامح وتقبل الآخر
تعزيز التعاون الدولي في مكافحة الفكر المتطرف
صناعة خطاب إعلامي محترف يعزز ثقافة الاعتدال ويجابه الطروحات الإعلامية المتطرفة، ويقوض مقوماتها.
تعزيز الجانب الفكري المرتبط بمحاربة وتفنيد خطاب الإقصاء ونشر مفاهيم الاعتدال وتقبل الآخر.
رصد وتقويض الأنشطة الرقمية للجماعات المتطرفة ودعم الجهات الفاعلة في نشر الفكر المعتدل ومكافحة التطرف الرقمي.


